أولاً ـ زيــــــــــــــغ البصــــــــر
يتعمد الكاذب دائماً إزاغة بصره أثناءالحديث
ثانياً ـ استخـــدام كلمــات قليلـــة
يستخدم الكاذب أقل عدد ممكن من الكلمات وهو في الحقيقة يفكرفيما يقول من أكاذيب
وهنـــاك أيضا كاذبون ينهجون العكس ليربكوا المستمع ويثبتواأنهم صادقين
ثالثاً ـ التكلـــــــف العصبـــــــي
يميل الكذاب إلى تكلف منظر الجاد لا سيما في وجهه ،إلا انه يكشف نفسه ببعض الحركات اللااراديةكمسح النظارة ولمس الوجهوغيرها
رابعاً ـالتكــــــــــــــــــــــــرار
الكذاب يميل عادةً إلى استخدام نفسالكلمات مرات متتالية وكذلك نفس المبررات
خامساً ـالتـــعمــــــــــــــــــــيم
يحاول الكاذب تجنب مسؤولية أفعاله ،باستخدام أسلوب التعميم كأن يسأل المدير الموظف عن سبب التأخر فيرد الموظف كلالموظفين يتأخرون , فحركة المرور سيئة
سادساً ـتجنب الإشـــــــارة إلى الـــــذات
يتجنب الكذاب عادةً استخدام كلمة ( أنا ) ويقول بدلاً منها نحن ، الناس ، معظم
سابعاً ـإطلاق كلمات الاستخفاف بالآخرين
يميل الكذاب إلى أن ينسب للآخرينتصرفات و أقوال رديئة خصوصاً رذيلة الكذب التي هو مصــاب بها
كما أنه سريعالنسيان وقد يفضح نفسه بنفسه من كثرة مواقف الكذب التي عاشها وتناقضهاأحياناً
يتعمد الكاذب دائماً إزاغة بصره أثناءالحديث
ثانياً ـ استخـــدام كلمــات قليلـــة
يستخدم الكاذب أقل عدد ممكن من الكلمات وهو في الحقيقة يفكرفيما يقول من أكاذيب
وهنـــاك أيضا كاذبون ينهجون العكس ليربكوا المستمع ويثبتواأنهم صادقين
ثالثاً ـ التكلـــــــف العصبـــــــي
يميل الكذاب إلى تكلف منظر الجاد لا سيما في وجهه ،إلا انه يكشف نفسه ببعض الحركات اللااراديةكمسح النظارة ولمس الوجهوغيرها
رابعاً ـالتكــــــــــــــــــــــــرار
الكذاب يميل عادةً إلى استخدام نفسالكلمات مرات متتالية وكذلك نفس المبررات
خامساً ـالتـــعمــــــــــــــــــــيم
يحاول الكاذب تجنب مسؤولية أفعاله ،باستخدام أسلوب التعميم كأن يسأل المدير الموظف عن سبب التأخر فيرد الموظف كلالموظفين يتأخرون , فحركة المرور سيئة
سادساً ـتجنب الإشـــــــارة إلى الـــــذات
يتجنب الكذاب عادةً استخدام كلمة ( أنا ) ويقول بدلاً منها نحن ، الناس ، معظم
سابعاً ـإطلاق كلمات الاستخفاف بالآخرين
يميل الكذاب إلى أن ينسب للآخرينتصرفات و أقوال رديئة خصوصاً رذيلة الكذب التي هو مصــاب بها
كما أنه سريعالنسيان وقد يفضح نفسه بنفسه من كثرة مواقف الكذب التي عاشها وتناقضهاأحياناً